الخجل، نقصٌ أم ميزة؟

الخجل، نقصٌ أم ميزة؟

أفضل علاج الخجل الاجتماعي… جربيه بنفسك

ارفعي من شأنك:
هل تعدّين نفسك سخيفة وترين أنّ ما تقولينه لا يثير اهتمام الآخرين؟! توقّفي عن التقليل من شأنك وتنبّهي الى صفاتك الحميدة المتعددة. عددي نقاط القوّ’ عندك وانسي نقاط الضّعف! اطلبي مساعدة والدتك وصديقاتك لتدوّني أفضل صفاتك، وعودي اليها متى ينتابك الشكّ في ذاتك.

ias

استعيني بأجمل الذكريات:
حين تواجهين حادثة محرجة، تحدّي نفسك وابتسمي. فالابتسامة تساعدك على تخفيف التوتّر والخوف. ولا تدعي الأفكار المحزنة والمحرجة تجول في رأسك وتؤثّر عليك. بل عودي الى أجمل ذكرياتك وفكّري فيها؛ سرعان ما ستشعرين بالراحة والهدوء.

تذوّقي طعم المجازفة:
إنّ هروبك الدائم من المواجهة والمجازفة خوفاً الاحراج والخجل يحكم عليك بالسّقوط! لا بأس ببعض المواقف التي ورغم صعوبتها تقوّي من عزيمتنا وتحسن شخصيتنا. خذي بعض المجازفات ! جرّبي الرياضات الصعبة، خذي مبادرة الكلام وطرح الأفكار، احفظي النّكات وردديها أمام صديقاتك …

فكّري بإيجابية:
توقّفي عن التفكير بأن عيون الكون مسلّطة عليك وهدّفها أن تلتقط  ذلّاتك أو هفواتك! إذا واجهت سخرية يوماً في حياتك، ذلك لا يعني أن تصرّفاتك مصدراً للسخرية. ثقي بنفسك وبحسناتك الكثيرة وتذكّري أنّه "جُلّ من لا يُخطىء"!

ولا تنسي أن الاحترام والوقار  يختلفان عن الخجل وانعدام الثقة بالنّفس، فاعرفي التفريق بينهما. 

تسجّلي في نشرة ياسمينة

واكبي كل جديد في عالم الموضة والأزياء وتابعي أجدد ابتكارات العناية بالجمال والمكياج في نشرتنا الأسبوعية