إليكِ سر النجاح مع الطاقة الإيجابية!

من المشاكل التي نواجهها يومياً إلى الضغوطات التي نتعرض إليها إن كان على الصعيد العائلي أو العملي أو العاطفي، لا بد من أن نجد طريقة لنحافظ على الطاقة الإيجابية في حياتنا التي تخوّلنا من التخلّص من مختلف مصادر القلق والتوتر. فهذه الطاقة الإيجابية التي أتكلم عنها، تمنحني يومياً نوعاً من القوة والثقة لتخطي أيامي الحافلة بالإجتماعات أو جلسات الفوتوشوت بسلاسة ونجاح.

ias

إليكِ إذاً سر حصولي على هذه الطاقة الإيجابية يومياً! منذ لحظة استيقاظي، أول ما أقوم به هو قضاء وقت بمفردي ولو لمدة عشر دقائق لمراجعة وتنظيم جدول أعمالي قبل البدء بنهارٍ شاق. والأهم من ذلك وكلّه هو الحرص على إحاطة نفسك بأصدقاء وناس يولدون طاقة إيجابية فقط، فهذا الأمر يساهم في تعزيز ثقتك بنفسك ويمنحك الطاقة اللازمة للاستمتاع بكل لحظة من حياتك. فنحن نعيش مرة، ولا نريد أن يسيطر القلق والتوتر على الوقت القيّم والثمين الذي نقضيه في هذه الحياة!

أما نصيحتي الأخيرة لكِ هو تكريس وقت لعائلتك ووقت لممارسة هواياتك المفضلة، يكمن السر إذاً بتقسيم وقتك بطريقة عقلانية وإحاطة نفسك بالأصدقاء وأفراد العائلة الذين يفهمون طاقتك ويعزّزون كل ما هو إيجابي.

ما مدى أهمية الطاقة الإيجابية بالنسبة لك؟ وما الطرق التي تعتمدينها للتخلّص من الطاقة السلبية واستبدالها بطاقةٍ إيجابية؟ شاركيني أفكارك في خانة التعليقات.

تسجّلي في نشرة ياسمينة

واكبي كل جديد في عالم الموضة والأزياء وتابعي أجدد ابتكارات العناية بالجمال والمكياج في نشرتنا الأسبوعية