حقيقة طلاق معتصم النهار وزوجته: عنّفها وخانها مع إعلامية عربيّة مشهورة وطردها!

طلاق معتصم النهار ولين برنجكجي

بعد أسابيع من طلاق معتصم النهار وزوجته لين برنجكجي، أشارت مصادر مقرّبة منهما لياسمينة إلى الأسباب الحقيقيّة وراء الانفصال، والتي لم تكن على الإطلاق كما تمّ تداوله سابقًا، بحيث أكّد البعض أن سبب انفصال الثنائيّ، هو غيرة لين الشديدة عليه.

ias

حدوث الطلاق بهدوء تام ورضا الطرفين، ما هو إلّا تحفّظ على حقيقة “بشعة” وراء كواليس منصّات التواصل الاجتماعيّ… فالعلاقة المثاليّة التي كانت ظاهرة، هي مجرّد وهم أظهر مشاعر مزيّفة أمام العلن، في حين أنّ المشاكل كانت مسيطرة في الخفاء، وبقوّة، عليها…

حقيقة تكشف الشخصيّة الحقيقيّة لمعتصم

وفي التفاصيل، معتصم النهار لم يكن الزوج المثاليّ، ولم تكن حياته وزوجته التي نراها على منصّات التواصل الاجتماعيّ، مكلّلة بالنجاح الذي حاول كلاهما إظهاره، بل عكس ذلك تمامًا، فالخلافات سادت بينهما ولمدّة طويلة، قبل الطلاق.

لين سامحته على الخيانة ولكن…

قبل قرار الطلاق، اكتشفت لين أنّ الزوج الوسيم قد خانها أكثر من مرّة، إحداها كانت مع إعلاميّة عربيّة مشهورة، وسامحته مرارًا محاولة أن تعيد المياه إلى مجاريها بينهما، ربّما لتعيش ابنتهما الوحيدة في كنف عائلة، ولكن للأسف، الأمر لم ينجح، واستمرّ بخيانتها.

دمّر حياتها!

الخيانة لم تكن العامل الأبرز للطلاق النهائيّ، بل إنّ الممثّل السوريّ، ووفقًا لما أكّدته المصادر لياسمينة، عنّفها وعاملها بأسلوب غير أخلاقيّ وحرمها الخروج من المنزل، ولم يكتفِ بذلك، بل إنّه تسبب بإحداث خلافات بينها وبين صديقاتها المقرّبات، وأيضًا أخذ سيّارتها منها وباعها، وسحب منها إقامتها اللبنانيّة، وبمعنىً آخر دمّر حياتها، ليغدو القرار الوحيد أمام لين برنجكجي، العودة وابنتها ساندرا إلى سوريا.

اليوم، البعض يقول بأن لين حرمت معتصم من ابنتها، ويصوّر معتصم كالضحيّة، إلّا أنّها هي من عاشت قسوة الحياة الزوجيّة والمعاملة السيئة، ولسبب غير معروف، تتحفّظ عن الردّ على أي تعليقات أو الكشف عن أيّ أمر متعلّق بالحقيقة. فالتصريح الوحيد للين بعد طلاقها ومعتصم النهار، كان لتأكيدها، وبطريقة غير مباشرة بحدوث الطلاق.

تسجّلي في نشرة ياسمينة

واكبي كل جديد في عالم الموضة والأزياء وتابعي أجدد ابتكارات العناية بالجمال والمكياج في نشرتنا الأسبوعية