هل صحيح أن الوسادة تعزز تجاعيد الوجه... فما الحل؟

Face, Person, Human

فئة كبيرة من الشابات، يعشن رعب ظهور التجاعيد المبكرة وعلامات التعب، لذلك يبدأن باعتماد العادات والعلاجات والكريمات المناسبة التي تؤخر ظهورها وتحافظ على إطلالة شابة وبشرة مشرقة لا شائبة فيها. لكن في المقابل هل تكفي الكريمات بمحاربة التجاعيد المبكرة، أم أنك بحاجة ماسة لتغيير بعض العادات الروتينية التي تؤثر سلباً على شباب البشرة من دون أن تعلمي؟ إكتشفي مع ياسمينة كيف تعزز الوسادة التي تنامين عليها تجاعيد الوجه وتعرّفي على الحلّ الأنسب للتخلّص من مخاطرها

ias

!

أكدت بعض الدّراسات أخيراً أن طريقة النوم تؤثر على تجاعيد الوجه لاسيما عند النساء، فالمرأة التي تنام طوال الوقت على جانب واحد من وجهها أو تلقائياً على وجهها، بشرتها معرّضة للتجايعد المبكرة. ويعود السبب أولاً لوضعية الجلد الذي يلامس الوسادة لأكثر من ساعتين قبل الإنتقال الى الجانب الآخر، فلذلك تقومين أحياناً من النوم وتلاحظين ظهور خطوط النوم الرّفيعة التي تحتاج لأكثر من 20 دقيقة حتى تختفي من الوجه.

لذلك، ومن منطلق حماية البشرة من علامات التعب المبكرة، تنصحك ياسمينة باستبدال وسادة القطن بأخرى من الساتان التي تساعد على تخفيف الضغط عن الوجه، وتحافظ في الوقت عينه على زيوت البشرة الطّبيعية.تعرفي أيضاً على عادات أخرى تؤذي شباب البشرة

من جهة أخرى، هناك عادات كثيرة تلعب دورا سلبياً أيضا في التأثير على شباب البشرة، منها عدم النوم لساعات كافية، فالنوم يسمح للبشرة بالتنفس بشكل صحيح ليوصل كمية الأكسيجين الضرورية لتجديد خلايا الوجه. بالإضافة النوم لابد أن تعلمي أيضا أن شرب كميات غير كافية من المياه، تسبب أيضاً ظهور تعب الوجه وتجاعيده المبكرة، فلا بد من شرب ليترين منها يومياً.

إقرأي المزيد: بعيداً عن البوتوكس وبدون كولاجين، قناع طبيعي يخفي التجاعيد ويسمن الوجه!

تسجّلي في نشرة ياسمينة

واكبي كل جديد في عالم الموضة والأزياء وتابعي أجدد ابتكارات العناية بالجمال والمكياج في نشرتنا الأسبوعية