من المؤكد أن الحب الحقيقي دخل قلب الأمير هاري بقوة وجعله يقوم بالمستحيل من أجل الحصول على قلب الممثلة الأميركية ميغان ماركل.
فإضافة الى إعلانه رسمياً خطوبتها، عمد إلى تغيير الكثير من طباعه وشخصيته بغية الحصول على حبها ورضاها والأهم إسعادها.
وقد صرح أصدقاء الثنائي في أكثر من مناسبة أنه من الواضح جداً أن الأمير هاري واقع في الحب وهو يعشق ميغان، قولاً وفعلاً.
وهذا ما دفعه إلى الإقلاع عن عادة التدخين التي لا تحبها ميغان، مما يشكل دليلاً واضحاً وصريحاً على مدى عشق الأمير لخطيبته ورغبته في إسعادها وإراحتها.
وقد ظهر واضحاً من خلال النظرات المتبادلة والسعادة التي تغمر الثنائي مدى عشقهما لبعضهما البعض وكأن قصة خيالية من قصص الحب والرومانسية قد تجسدت واقعاً أجمل من أن يصدق.
وبالتالي يمكن للحب أن يكون أقوى من الفروقات والطبقات الإجتماعية، ويمكن لأي فتاة منا أن توقع أي رجل تريده في حبها، فيعشقها ويقرر الزواج منها.
فما رأيك بهذه القصة الخيالية وهل تشعرين بأن قصة حب الأمير هاري وخطيبته ميغان أقوى من عواصف الإعلام وصحف الفضائح والإشاعات وبالتالي ستكون قادرة على الصمود في وجه ما قد سيتعرض طريقهما؟
اقرئي المزيد:بالصورة: من هي العربية التي عرّفت الأمير هاري على ميغان؟