من وراء الكمامات نتذكر لحظات سعادة يومية أنت محرومة منها من سنة وأكثر ومواقف ظننا أنها بديهية وأنها من ثوابت الحياة ولكننا اليوم نكتشف العكس. اكتشفي مع اختبارات ياسمينة: أي جانب من حياتك يمنحك السعادة؟
ليس هدفنا أن تجهشي بالبكاء عزيزتي، انما نريد أن نتشارك سويًا هذا الاشتياق والحنين كي نستطيع أن نتصالح معه، وايماننا كبير أن الحياة لا بد من أن تستأنف نشاطها الطبيعي.
أعياد الميلاد
تلك الحفلات الصغيرة بين الصديقات، حين كنا نجتمع بالعشرات في صورة واحدة، نلتصق ببعضنا البعض؟! ونقترب من قالب الحلوى ونطفئ الشموع سويًا؟! كانت أيام جميلة.
عناق العائلة والصديقات
هذا العناق البديهي، العناق الذي يميّز الفتيات ويجعل الشبان يسخرون منا بأننا نتعانق كل يوم وكأنّه مضى على لقائنا الأخير سنوات ضوئية؟ شخصيًا هذا العناق تحديدًا يعن على بالي كثيرًا، اذ كان مصدر من العاطفة المجانية الدائمة. اكتشفي معنا من هي الأبراج التي تكره العناق والأحضان.
الحفلات الغنائية
آه! المهرجانات الغنائية لفنانينا المفضلين وترداد الأغنية التي تعشقين مع مئات الآلاف وتشاهدين نفسك بعد سنوات على روتانا موسيقى؟! هل تعود تلك الأيام؟
تناول الطعام في السوبرماركت
شخصيًا، اكتشفت منذ بضعة أيام كم أحن لهذا الموقف تحديدًا، خلال التسوّق بكل هدوء، كنت أفتح كيس رقائق الشيبس وأتناوله على أنغام الموسيقى. أما اليوم؟ فأنت تعرفين الجواب!
الابتسامة لطفل لا تعرفينه!
نشتاق فعلًا لذلك التفاعل مع الأطفال في صفوف الانتظار وفي المتاجر، تلك اللحظات الصغيرة البسيطة نفتقدها ونشتاق لها جدًا، وكانت فعلًا تضخّ السعادة في نفوسنا من دون مجهود. بالحديث عن الابتسامة، اليك أنواعها بحسب علم النفس.