مشاهير انتحروا او لم ينتحروا؟ حقائق ظلّت طي الكتمان

مشاهير انتحروا او لم ينتحروا؟ حقائق ظلّت طي الكتمان

مصدر الصورة: حساب انستغرام suad_hosni_mania@

مشاهير انتحروا او لم ينتحروا؟ حقائق ظلّت طي الكتمان، وبقيت سراً غامضاً في أذهان الناس خصوصاً مع غياب أي تفسير مقنع حيال وفاة هؤلاء النجوم.

ias

فلطالما لاحقت الاشاعات المشاهير إلا أن انتحار البعض منهم، شكل صدمة فاقت هول الخسارة والفاجعة لتتمحور أسئلة من دون أجوبة واضحة حيال حقيقة الوفاة. واكتشفي مشاهير عرب حاولوا الانتحار وآخرون انتحروا

وفيات غامضة

  • مايكل جاكسون

حتى اليوم، ما زالت الشكوك تخيم على رحيل أسطورة البوب في العالم، مايكل جاكسون.اشارة إلى أننا كنا تحدثنا سابقاً في ياسمينة عن كيفية الخروج من الصدمة النفسية أقوى من السابق!

وعلى الرغم من الجزم، بأن كمية من الحقن المهدئة هي التي أدت إلى توقف قلب جاكسون، إلا أنَّ تفاصيل أخرى نُشرت بعد وفاته، تقول بأن اعتناقه أو قرب إعلانه عن اعتناق الإسلام، هو ما دفع ببعض أعداء النجم العالمي إلى اتّخاذ قرارا بقتله.

في إحدى اللقاءات التلفزيونية يسأل المذيع، شقيقة مايكل جاكسون، لاتويا جاكسون، “هل تعتقدين أن مايكل قد تم قتله؟”. فتجيب: “بكل تأكيد، لقد قلتها في البداية، أخبرني مايكل باستمرار، وقال لي بأنهم سيقتلونني”.

وعندما سمعت والدتي تقول: “مايكل مات. في نفس اللحظة، رددتُ قائلةً: من قتله؟”.

  • أسمهان

لم تكن نهاية الفنانة، أسمهان، عادية. وبعد حوالي سبعين عاماً على رحيلها، لا تزال الألغاز المحيطة بطريقة موتها تثير أسئلة وجدلاً واسعاً.

حتى أن الكاتب السوري، محمد منصور، في كتابه “مطربات بلاد الشام” الصادر عن “دار الريّس” 2017، طرح اسم السيدة أم كلثوم في الاتهامات التي وجهت لشخصيات كبيرة، قيل أنّها شاركت أو نفذت حادث السيارة الذي أودى بحياتها يوم الرابع عشر من يوليو 1944.

لكنّ رواياتٍ أخرى تتحدث عن زوج أسمهان الأول، الأمير حسن الأطرش الذي آلمه أن تهجره، وهو من أمر بقتلها.

كما اتهمت الملكة نازلي، والدة الملك فاروق، بتدبير الحادثة، لأن نازلي كانت ترى في أسمهان المنافسة الوحيدة لها على قلب أحمد حسنين، مدير التشريفات، ومستشار الملك فاروق، وهو من ارتبطت به نازلي.

  • كاميليا

لم تكن نهاية الممثلة المصرية من أصل قبرصي، كاميليا، سوى مشهد آخر من مشاهد الغرابة والغموض التي أدت الى نهايتها المأساوية.

فهي من أشهر نجمات السينما المصرية، والأعلى أجراً في تلك الحقبة. لكن نجاحها الكبير في السينما المصرية، وتناقل أخبارها في الصحافة، والروايات عن علاقتها بالملك فاروق، واتهامها بأنّها عميلة أدّى إلى مقتلها في طائرة كانت تقلُّها مع مجموعة من المسافرين إلى روما سنة 1950.

ركبت كاميليا مع ستة أشخاص، وفي رواية أخرى، قيل إن الطائرة كانت مُتجهة إلى فرنسا، وأن كاميليا كانت على موعد مع الملك فاروق هناك، لكن بعد تحرك الطائرة بدقائق سقطت الطائرة وسط الحقول واحترقت بالكامل.

  • سعاد حسني

أحيط مقتل الفنانة، سعاد حسني، بروايات عديدة تناولها الإعلام. لكن، حتى اليوم، لا يزال رحيلها في سنة 2001 محط شكوك وروايات تتناقلها وسائل الإعلام، حتى عند أفراد عائلة سعاد حسني، ومنهم شقيقتها جانجاه، والتي أصدرت كتاباً يروي فصولاً جديدة من قصة حياة “سندريلا الشاشة العربية”.

لكن سلسلة من الألغاز تحيط بهذا الرحيل الذي حصل في لندن، إذ رُمِيَت من على شرفة شقّة صديقتها، نادية يُسري، التي أفادت في شهادتها بأن سعاد حسني عانت من الاكتئاب، فأقدمت على الانتحار.

واقرئي المزيد عن حب النجمات لحراسهنّ الشخصيين: قصّة تتكرر دوما

تسجّلي في نشرة ياسمينة

واكبي كل جديد في عالم الموضة والأزياء وتابعي أجدد ابتكارات العناية بالجمال والمكياج في نشرتنا الأسبوعية