صوفيا لورين شابة في الثمانين...وزيت طبيعي يقف خلف جمالها!

زيت طبيعي يقف خلف جمال وشباب صوفيا لورين!

هي من مواليد 1934، أي أنّها تخطّت الثمانين بعامين، غير أنّها ما تزال حاضرة بجمالها وجاذبيّتها في كل المناسبات العالمية، فإحدى أجمل النساء في العالم التي كرّست جاذبية وسحر الأنثى الإيطالية تظهر وكأنّ السنين لم تظهر عليها، وكأنّها ما تزال شابة، أو على الأقل، يمكن القول أنّها ستينية، وليست ثمانينية. هذا هو توصيف صوفيا لورين!

ias

حين نرى صور صوفيا لورين، لا نلمح جمالاً قديماً فحسب، بل نشاهد جاذبية متجددة ما تزال قادرة على لفت الأنظار أينما حلّت، في بحثنا عن أسرار جمال صوفيا، لا بدّ أن نشعر بالاستغراب قليلاً حين عرفنا أنّ المصادر على اختلافها أجمعت أنّ زيت الزيتون هو السر الطبيعي الذي يقف خلف الشباب الدائم الذي تتحلّى به.

صوفيا لورين في شبابها
صوفيا لورين في شبابها

فصوفيا لورين أيقنت قبل غيرها المنافع الذهبية لهذا الزيت، فكان حاضراً دوماً في حمياتها الغذائية، وحرصت على أخذ ثلاث ملاعق طعام منه يومياً، من دون أي تأخير، نظراً لما يملك هذا الزيت من منافع على صحّتها، وصحّة بشرتها في الوقت عينه.

زيت الزيتون هو السر المذهل
زيت الزيتون هو السر المذهل

لم يقتصر لجوء صوفيا لورين لزيت الزيتون على تناوله في وجباتها اليومية، بل كانت تعمل على وضعه على منشفة ساخنة، وتضعه على بشرة وجهها وجسمها بطريقة التربيت، حتّى تتأكد من أنّ مسام بشرتها تشرّبته تماماً، وحصلت على ما تستحق من فوائده. وطالما كرّرت في لقاءاتها أنّها لا تجد أفضل منه ككريم ترطيب للبشرة، ولا حاجة إلى أي مستحضر اصطناعي بوجوده.

بما أنّ هذا الزيت يصعب أن يغيب عن خزانة مطبخك، لما لا تحذين حذو النجمة الجميلة وتبدئين من اليوم في الحفاظ على جمالك ونضارة بشرتك؟

إقرئي المزيد: السنوات تفقد نجمات الأبيض والأسود جمالهنّ…والدليل صورٌ صادمة!

تسجّلي في نشرة ياسمينة

واكبي كل جديد في عالم الموضة والأزياء وتابعي أجدد ابتكارات العناية بالجمال والمكياج في نشرتنا الأسبوعية