نجمات جميلات اشتهرن بالشفاه المكتنزة وكبيرة الحجم

في السابق كانت الشفاه الرقيقة هي إحدى معالم الجمال والأنوثة في المرأة، غير أنّ مرور الوقت غيّر الحال تماماً، لتتحوّل الشفاه الرقيقة إلى ما يشبه العيب الجمالي، الذي بحاجة إلى تعديل أو بالأحرى " تكبير"، وأضحت الشفاه الكبيرة والمكتنزة هي الأساس لنجاح أي إطلالة إمرأة جميلة، مرتبطة بعدد كبير من إطلالات النجمات، سواء في الزمن القديم أو الحالي. ياسمينة تسلّط الضوء على أبرز الأسماء التي عرفت بهذه الشفاه.

ias

عند الحديث عن الشفاه الكبيرة، لا بدّ من أن يتبادر إلى ذهننا بداية أنجلينا جولي، التي حولّت هذا الشكل إلى هدف نصف نساء الأرض، وهي التي أظهرت صور طفولتها أنّها لم تخضع لأي عمليّة تجميل، نظراً لشكل الشفتين الذي لم يتغيّر، ومن أنجلينا جولي إلى سكارليت جوهانسن التي لم تتسّم بجمالها الآخاذ وشعرها الأشقر فحسب، بل أيضاً بشفتيها المكتنزتين. أما شفاه ريهانا فكانت الأكثر حضوراً  لدرجة أنّها إختيرت أكثر من مرة وجهاً لأحدث إبتكارات مستحضرات الماكياج، ولأحمر الشفاه على وجه التحديد. (أحمر شفاه بورجوا…حكاية عشق ونجاح!).

ومن النجمات إلى عارضات الأزياء، وتحديداً إلى ناعومي كامبل التي خطفت الأذهان والأبصار من منصّة عرض الأزياء، لرشاقة قوامها وجمال شفتيها الكبيرتين، فهي إستطاعت أن تتميّز عن غيرها من نظيراتها بجمال الجسد والوجه، ولعلّ الشفاه كانت بمثابة جواز سفر لإظهار هذا الجمال.ومن نجمات العصر إلى أيقونات الزمن الجميل، اللواتي غيّرن فكرة جمال الشفاه الرقيقة، نذكر منهن مارلين مونرو وبريجيت باردو وصوفيا لورين، واستطعن إثبات تميّزهنّ عن غيرهنّ من النجمات باكتناز الشفاه. (4 حيل غريبة لتكبير الشفاه طبيعيّاً).

ختامتاً، شفاه كايلي جينر هي أيضاً من البصمات اللافتة في هذا السياق، ولو أنّها حصلت عليها بواسطة مبضع التجميل.

تسجّلي في نشرة ياسمينة

واكبي كل جديد في عالم الموضة والأزياء وتابعي أجدد ابتكارات العناية بالجمال والمكياج في نشرتنا الأسبوعية