لا شك بأن شكل الصدر وحجمه هو رمز للأنوثة والجمال عند المرأة، لذلك تلجأ غالبية النساء لتطبيق عدد من الوسائل، الطبيعية أو غير الطبيعية، في محاولة منها لتكبير الصدر وتحسين مظهره.
ولكن المفاجئ في الأمر، أن المحاولات والأساليب الهادفة لتكبير الصدر لا تقتصر فقط على العمليات والتمارين والكريمات، بل تشمل أيضاً الغذاء وأنواع معينة من الأطعمة التي تعطي نتائج أفضل وتزيد من حجم الثديين بطريقة طبيعية. فما هي هذه الأطعمة؟ تعرفي على أهمها فيما يلي:
- الجزر: تحتوي هذه الخضروات البرتقالية اللون على نسبة عالية من هرمون الأوستروجين الأنثوي، وهو يلعب دوراً كبيراً في زيادة حجم الأنسجة المكونة للثديين. فإذا كان هذا مبتغاك يمكن البدء باستهلاك الجزر، نيئاً كان أو مسلوقاً.
- الشمندر: يعرف الشمندر بأنه غني بالحديد لذا يساعد تناوله في تكبير حجم الصدر بشكل طبيعي تماماً.
- التوابل: تساهم التوابل على أنواعها (مثل المريمية، القرنقل وعشبة الأوريغانو) لا سيما الحارّة منها في تحفيز عملية تكبير الصدر، لذلك لا تتأخري عن زيادة القليل منها على طعامك والسلطات.
- الشمرة: تحتوي هذه النبتة على النسخة الكيميائية من هرمون الأوستروجين، وبالتالي يسمح تناولها بتحفيز خصوبة المرأة ويعمل أيضاً على مستوى ثدييها!
- البطاطا الحلوة البرية: هذا النوع من البطاطا يتضمن أيضاً على الهرمون النسائي (الأوستروجين) ما يؤدي الى زيادة حجم الصدر بشكل ملحوظ!
- نبات الحلبة: تنتشر هذه النبتة في الهند ومنطقة البحر الأبيض المتوسط، وهي تعمل عن طريق تحفيز الغدد الموجودة في الثديين وتزيد من تكاثر الأنسجة في تلك المنطقة.
للمزيد: صعوبات تواجهها الفتيات مع حمالة الصدر لن يفهمها الرجال أبداً
