ميلانيا ترامب في بداياتها...إنسانةٌ أخرى!

ميلانيا ترامب في بداياتها...إنسانةٌ أخرى!

هو يومها الرسمي الأوّل كالسيّدة الأولى للولايات المتحّدة الأميركيّة، ولعلّ واقعها اليوم كان حلماً لإنسانة حصلت على الجنسيّة الأميركيّة في العام 2006، ولكنّها هذا لم يمنع من أن تكون الزوجة الثالثة لدونالد ترامب، والسيدة الأولى في أميركا. ميلانيا التي لها تاريخاً في عالم عرض الأزياء والتي شكّل منصبها الجديد موضع جدل عند الكثيرين من الشعب الأميركي تبلغ من العمر الـ 46 عاماً، وكانت مختلفة تماماً في بداياتها!

ias

في نظرة سريعة على الصورتين القديمة والجديدة لميلانيا ترامب، نلاحظ كم تغيّرت مع مرور السنوات، فصورة الأمس كانت أكثر براءة وشباباً وجمالاً، لتظهر اليوم بهيئة المرأة الناضجة المحنّكة والخاضعة لعدد من عمليّات التجميل. ميلانيا التي لا تحب كثيراً الاعتراف بإجرائها هذه العمليات، يصعب عليها نكران تصغير أنفها منذ سنوات خلت، رغم أنّه ليس ضخماً أو بعيب مزعج. (ميلانيا ترامب تستحدث غرفة جديدة في البيت الأبيض…والسبب مفاجئ جداً!).

صورة لميلانيا ترامب في بداياتها

إضافة إلى عملية تصغير الأنف، يظهر أثر حقن البوتوكس والفيلر واضحاً على وجهها، فهي تجرب دوماً عدم السماح للتجاعيد والخطوط الدقيقة من أن تدق بابها علناً، وتعمل جاهدة لإخفائها بالوسائل التجميلية المتاحة، وبعد التدقيق في صورة الشفتين، نلاحظ أنّ نسبة قليلة من البوتوكس وضعت فيهما، خصوصاً في الشفّة العلويّة. ولعلّ ما بقي من صبيّة الأمس هما الحاجبين الكثيفين والعينين الملوّنتين، ولو أنّ شكل العينين تغيّر بصورة لافتة.

إقرئي المزيد:  مبلغٌ مالي يفوق الخيال دفعه دونالد ترامب ثمن فستان زفاف زوجته الثالثة!

تسجّلي في نشرة ياسمينة

واكبي كل جديد في عالم الموضة والأزياء وتابعي أجدد ابتكارات العناية بالجمال والمكياج في نشرتنا الأسبوعية