الرمد الربيعي: تشخيص علاج ووقاية

الرمد الربيعي: تشخيص علاج ووقاية

الرمد الربيعي: تشخيص علاج ووقاية

سبق وأن عرفنا بمرض الرمد الربيعي مع ذكر العوامل المسببة له وأعراضه على أن نتناول في مقالٍ هذا كيفية التشخيص والعلاج. إن تشخيص رمد العيون يعتمد على العوامل التالية : -التاريخ المرضي السابق للمريض وللعائلة. -علامات وأعراض المرض والمضاعفات المصاحبة. -الأسباب المؤدية إلى المرض. -وجود أمراض حساسية أخرى مصاحبة. -مسحة من الملتحمة وتحليلها، وإجراء اختبارات التحسس لمعرفة مسببات الحساسية. أما طرق العلاج فتكمن فى العلاج الوقائي، والعلاج بالأدوية. العلاج الوقائي: -تجنب مسببات الحساسية خصوصاً حبوب اللقاح والأتربة والغبار. -تجنب أشعة الشمس، ودرجات الحرارة العالية. -تجنب الأماكن التي تساعد على ظهور هذه الحساسية، والملوثات الهوائية. -إستخدام النظارات الشمسية المزودة بمرشح للأشعة فوق البنفسجية. -عدم إستخدام العدسات اللاصقة لأنها تزيد من أعراض الحساسية. -بالنسبة للمرأة فيجب تجنب أنواع الماكياج التي تسبب حساسية بالعين. -الإهتمام براحة العين ونظافتها، وأخذ القسط المناسب من النوم من أجل صحة العين وسلامتها. أما العلاج بالأدوية فيجب أن يكون تحت إشراف الطبيب المختص، ولا يستخدم لفترات طويلة حتى يتجنب المريض الأعراض الجانبية لهذه الأدوية. بالنسبة لحالات الرمد الربيعي البسيطة فيكون العلاج بقطرات الدموع الصناعية (القطرات المرطبة).

ias

تسجّلي في نشرة ياسمينة

واكبي كل جديد في عالم الموضة والأزياء وتابعي أجدد ابتكارات العناية بالجمال والمكياج في نشرتنا الأسبوعية