تجارب فاشلة لنجمات هوليوود مع البوتوكس

بهدف المحافظة على جمالهنّ وشبابهنّ، يلجأن إلى وسائل التجميل المختلفة، منهنّ من يحقق الهدف، ومنهنّ من يفشل في تحقيقه. ولعلّ تجربة نجمات هوليوود مع البوتوكس هي الأكثر ظهوراً. ياسمينة تستعرض لك أبرز التجارب الفاشلة. إليك التفاصيل وأهم ما جاء على ألسنتهنّ: 

ias

 

                  صور النجمات يعانقن نسخاتهن الشابة

 

جنيفر أنيستون: النجمة التي بلغت عامها الخامس والأربعين لا تحبّذ البوتوكس، فهي تكره مظهر الوجوه المجمّدة، على حد قولها، فقد سبق لها وجرّبته مرة واحدة، ووجدت أنّه أضاف السنين إليها، بدلاً من العكس. 

 

 

كايلي مينوغ: لها تجربة مماثلة لجنيفر، فهي أيضاً لجأت إليه مرّة، ولكنّها رفضت أن تعيد الكرّة، لأنّها لم تجد نفعاً منه، واعتبرت أنّ التجاعيد والخطوط الدقيقة تريحها اكثر من الإنتفاخ في وجهها. 

 

 

نيكول كيدمان: من منا لا يتذّكر الصورة المرعبة لنيكول بعد حقن وجهها بالبوتوكس، حتّى أنّها اعتبرت أكثر من فشل في استعماله، إلا أننا في السنوات الأخيرة لحظنا توقفها عن هذه التقنية، وعودة الحيوية إلى جبينها على وجه التحديد، وهي التي كانت أعربت عن ندمها الكبير. 

 

 

       ماذا قالت نيكول كيدمان عن تجربتها مع البوتوكس؟

 

سيندي كروفورد: تميّزها كأبرز عارضات أزياء التسعينيات يفرض عليها أن تبقى في إطلالة متألقة، ورغم ذلك ما تزال بعيدة عن حقن البوتوكس، التي جرّبته مرّة، وشعرت بالكثير من الخوف، الأمر الذي منعها من تكرار التجربة. 

 

 

سلمى حايك: للنجمة المكسيكية خوفٌ من نوع آخر، فلم تفكّر يوماً باللجوء إليه، بسبب فوبيا "الإبرة" التي تعاني منها، وتمنعها تماماً من اختيار هذه الوسيلة لتجديد شبابها. 

 

 

درو باريمور: تعتبر مالكة ماركة ماكياج Flower Beauty  أنّها تجهل تماماً الآثار السلبيّة على المدى الطويل للبوتوكس، مما يمنعها من المخاطرة بتجربته، خصوصاً أنّ ما يقال عنه لا يشجّعها. 

تسجّلي في نشرة ياسمينة

واكبي كل جديد في عالم الموضة والأزياء وتابعي أجدد ابتكارات العناية بالجمال والمكياج في نشرتنا الأسبوعية