عادات تظنين أنها جيدة لكنها في الواقع تؤخر الدورة الشهرية

عادات تظنين أنها جيدة لكنها في الواقع تؤخر الدورة الشهرية

فئة كبيرة من الشابات والنساء يعانين في إيامنا هذه من مشكلة عدم انتظام الدورة الشهرية ما يؤثر سلباً على سير حياتهن اليومية بشكل طبيعي. وعليك أن تعلمي أنه ليس من الضروري أن تكون المشكلة هورمونية صحية، بل هناك ضغوطات خارجية أحياناً تؤثر على جسم المرأة ، إكتشفي أهمها لاسيما وأنك قد تظنين أنها جيدة ومفيدة لسير الدورة بأسلوب منتظم.

ias
  • الرياضة : يُقال أن الرياضة تسهّل تزول الدورة الشّهرية لاسيما وأنها تعزز الدورة الدموية في الجسم، إلا أن المبالغة في ممارستها بشكل يومي وقاس قد يؤثر سلباً عليها فإما يؤخرها أو حتى يخففها، وذلك لأن ممارستها بشكل قاس يمنع تشكل الدهون الذي يحتاجه الجسم لإتمام عملية الأيض.
  • بعض منتجات التجميل: صحيح أن اهتمام المرأة بجمالها يساعدها على الإسترخاء وبالتالي على سير الدورة الدموية بشكل منتظم، إنما في المقابل عليك أن تعلمي أن بعض المنجات التجميلية تؤثر ساباً على هذا الموضوع وذلك لاحتوائها موادا كيميائية أكثر من المعتاد ومنها صبغات الشعر والشامبو.
  • النظام الغذائي: إن تغيير النظام الغذائي فجأة وتناول كمية أكبر من الطعام أو أقل يؤثر سلباً عل وظائف الجسم وعملية الأيض ما يؤخر الدورة الشهرية أو يقطعها لبعض الوقت. وهنا تنصحك ياسمينة باستشارة اخصائية تغذية وطبيب مختص لمتابعة الموضوع
  • العمل الناجح: لا شكّ بأن العمل الناجح يتطلب من المرأة مجهود خاص ووقت إضافي يأتي أحياناً على حساب النوم إن كان في السهر ليلاً أو حتى الإستيقاظ في الصباح الباكر والعمل في أيام العطل. لذلك عليك أن تعلمي جيداً أو وقت العمل غير المنتظم وقلة النوم بالإضافة الى الضغوطات النفسية تؤثر سلباً على انتظام الدورة الشهرية.

إقرأي المزيد: البصل في إستعمالات صحية غريبة جداً

تسجّلي في نشرة ياسمينة

واكبي كل جديد في عالم الموضة والأزياء وتابعي أجدد ابتكارات العناية بالجمال والمكياج في نشرتنا الأسبوعية