إن الامتناع عن الطعام خلال ساعات الصوم الطويلة لا تسبب الصداع فحسب بل تدفعك للإكثار من تناوله عند إنطلاق مدفع الافطار، هذه العادة غالباً ما تنعكس سلباً على جسمك وتؤدي الى زيادة الوزن.
لكن ما هي الطريقة التي تساعدك على الخروج من رمضان نحيفة وبوزن أقل؟ وكيف تتناولين إفطارك من دون إكتساب الوزن؟
ياسمينة تعرفك على هاتين الحيلتين اللتين تساعدانك على تحقيق مبتغاك بكل سهولة وتساهمان في الحفاظ على رشاقتك رغم التغييرات الغذائية التي يفرضها الصوم على جسمك وعادات اليومية المتعلقة بالطعام.
الحيلة الأولى تكمن في تناول التمر قبل الانغماس في أطباق الإفطار الشهية والمغرية، وبهذا نعني حبّة واحدة من التمر لأنها تحتوي على مقدار كافٍ من السكر لتزويدك بالنشاط وتحفيز الجهاز الهمضي لاستعادة عمله بعد ساعات من الركود.
أما الحيلة الثانية، فهي تقوم على استهلاك كوب من عصير التوت، مما له فوائد في حرق دهون الجسم وتخفيض نسبة العطش خلال اليوم.
إضافةً الى ذلك، دعينا نذكرك بأهمية تناول كمية كبيرة من الماء، فهي تساهم أيضاً في تكسير الكتل الدهنية المنتشرة في الجسم وتمنع زيادة الوزن كذلك.
اقرئي المزيد:3 تطبيقات لا تفوتي تحميلها على هاتفك في رمضان