هل إبنة أخ الليدي ديانا أجمل منها بكثير؟ شاهدي الصور!

بالصور، هل إبنة أخ الليدي ديانا أجمل منها بكثير؟

عندما رحلت الليدي ديانا كانت ليدي كيتي سبينسر في السابعة من العمر. طفلة الأمس صارت اليوم شابة حسناء في السادسة والعشرين، استطاعت بجمالها الإنكليزي أن تأسر اهتمام الصحافة، ووقعت في مقارنة جديّة مع عمّتها، نظراً للجاذبية التي يبدو أنّها وراثيّة في العائلة، وللشبه الذي يجمعهما في كثير من الأحيان.

ias

الابنة البكر لشقيق الأميرة الراحلة ديانا لتشارلز إيرل سبنسر التاسع وعارضة الأزياء السابقة فيكتوريا لوكوود تتمتع بجمال لا يمكن تجاهله، مع الشعر الأشقر، والعينين الزرقاوين، والوجه الممتلئ، وملامح الوجه الجذاب، والابتسامة الرقيقة، كلّها مزايا جمالية تعكس جاذبية واضحة لا يمكن مطلقاً تجاهلها، وفيها من التميّز ما تجعلنا نمامح رقي الأميرات الغربيات في وجهها وأسلوب ماكياجها، وشعرها. (هذا ما كانت ترفضه الليدي ديانا عند وضع الماكياج).

ليدي كيتي سبينسر وديانا

لعلّ عمل ليدي كايتي الإنساني كان سبباً إضافياً لتشبيهها بعمتّها، التي عشقت بدورها هذا النوع من الأعمال والخدمات الاجتماعية، فليدي تعمل أكثر من يوم في أسبوعها كمتطوعة في مؤسسة خيرية للمشردين "سنتر بوينت" في لندن، وهي منظمة تدعم الشباب الذين لا يملكون مأوىً، ويُقال أنّ الأمير ويليام يعمل فيها أيضاً.

ليدي كيتي سبينسر ذات الجمال الإنكليزي الهادئ

بحسب إحدى الصحف البريطانية تفضّل الفتاة الجميلة تفضّل أن تظل بعيدة عن الأضواء، وتحب البقاء في دائرة أصدقاء محددة وضيّقة، وليست مطلقاً من الفتيات اللواتي يحضرن المناسبات الرسمية لغاية أمر ما، أو يستغلنّ أنسبائها الأمراء للظهور.

إقرئي المزيد: بالصور، رجال عاشوا علاقات حب مع الأميرة ديانا

تسجّلي في نشرة ياسمينة

واكبي كل جديد في عالم الموضة والأزياء وتابعي أجدد ابتكارات العناية بالجمال والمكياج في نشرتنا الأسبوعية