هل يجب أن نقلق بشأن كوفيد الشتاء المقبل؟

هل يجب أن نقلق بشأن كوفيد الشتاء المقبل؟

هل يجب أن نقلق بشأن كوفيد الشتاء المقبل؟

هل يجب أن نقلق بشأن كوفيد الشتاء المقبل؟ سؤال ينتشر بسرعة ويتصدر محركات البحث بسبب القلق العام حيال موجة جديدة من انتشار فيروس كورونا.

ias

فعلى ما يبدو هناك متحور جديد يطلق عليه اسم “EG.5″، ويُطلق عليه تسمية غير رسمية هي “إيريس” Eris، وهو فرع من أوميكرون، وتصنفه منظمة الصحة العالمية حاليا على أنه مثير للاهتمام. وتذكري معنا الاثار الجانبية للقاح فايزر وتأثيره على صحتك

الابحاث الجديدة

وقد أدى مركز أبحاث الفيروسات التابع لجامعة غلاسكو دورا رئيسيا في مراقبة المتحورات الجديدة للمرض في جميع مراحل الوباء. واكتشفي مشاهير رفضوا إجراء لقاح كورونا

هل يجب أن نقلق بشأن كوفيد الشتاء المقبل؟
هل يجب أن نقلق بشأن كوفيد الشتاء المقبل؟

وفي هذا السياق، يقول البروفيسور ماسيمو بالماريني، رئيس المركز، إنه ليس قلقا للغاية بشأن ما يراه، لكن من المهم أن تستمر المراقبة.

ويقول: “لا يبدو أن المتحور الجديد يحتوي على اختلافات كبيرة عن السابق، لكن هذا لا يعني أنه ليس مهما”.

ويقول إن هناك قلقا من أنه إذا قلصت المراقبة كثيرا، فسيكون من الصعب التنبؤ بالمتحورات التي قد تظهر وأيها ستكون أكثر إثارة للقلق من غيرها.

وتقول الهيئة الوطنية للصحة العامة في اسكتلندا إن الوباء الآن في “مرحلة أكثر هدوءا”.

وهذا يعني أنه اعتبارا من نهاية هذا الشهر، ستقلص الاختبارات. ولن يكون هناك المزيد من الاختبارات الروتينية في المستشفيات أو السجون أو دور الرعاية.

وإذا كانت لديك أعراض، فسوف تختبر بنفس طريقة مراقبة الأمراض المعدية الأخرى.

أصبح من الصعب الآن الحصول على بيانات دقيقة عن حالات كوفيد. وتقيس هيئة الصحة العامة في اسكتلندا أعداد المرضى في المستشفيات فقط في تقاريرها الأسبوعية. وتشير تلك الأعداد إلى اتجاه طفيف صاعد منذ بداية شهر يوليو.

هل يجب أن نقلق بشأن كوفيد الشتاء المقبل؟
هل يجب أن نقلق بشأن كوفيد الشتاء المقبل؟

لكن هذه البيانات وحدها لا تخبرنا عن مدى انتشار كوفيد في المجتمع.

ويقلق هذا الدكتورة أنتونيا هو، استشارية الأمراض المعدية والمحاضرة الإكلينيكية في دائرة البحوث الطبية بمركز أبحاث الفيروسات.

وتقول: “ليس لدينا فعلا إحساس جيد بما يحدث في المجتمع، لأننا لا نملك الكثير في مجال المراقبة المجتمعية، والاختبارات لم تعد تحدث إلى حد كبير.

وتضيف: “هذا مصدر قلق من وجهة نظر البحوث، والقدرة على البحث عن متحورات يحتمل أن تكون أكثر تهديدا.

الدكتورة أنتونيا هو تقول إننا بحاجة إلى صورة أكثر اكتمالا من أجل تحديد المتحورات الجديدة المحتملة

وتقول: “نحن بحاجة إلى صورة أكثر اكتمالاً من أجل تحديد المتحورات الجديدة المحتملة التي قد تسبب لنا مشاكل.”

تقول الدكتورة هو إن الأمر السار هو أنه نظرا لأن معظم السكان لديهم مناعة هجينة، إما من التطعيم وإما من العدوى الطبيعية، فإن غالبية الحالات هي أكثر اعتدالا. لكنها تقول إن بعض الناس ما زالوا يعانون من مضاعفات.

وتذكري معنا  اللقاحات التي إعتمدت لمكافحة فيروس كورونا

تسجّلي في نشرة ياسمينة

واكبي كل جديد في عالم الموضة والأزياء وتابعي أجدد ابتكارات العناية بالجمال والمكياج في نشرتنا الأسبوعية