نخبرك عن فنانات عربيات خضعن لاكثر من 5 عمليات تجميل، فتغيّرت ملامحهنّ بشكل كبير بحيث أنكِ لن تعرفينهنّ إذا اطّلعتِ على صورهنّ قبل ذلك، ونحن نتكلّم عن عمليات فعلية، لا عن الفيلر والبوتوكس وغيرهما من تقنيات التجميل لشدّ الوجه.
بعض الفنّنات العربيّات مهووسات بعمليّات التجميل، وهنّ بالغن فعلًا لدرجة أنّهنّ قضين على شكلهنّ الأصليّ الذي عرفناه في بداي مسيرتهنّ الفنيّة، بحيث خضعن لأكثر من 5 عمليات في الوجه، وأبرزهنّ في ما يلي.
مايا دياب
يمكن القول أنّها مدمنة على تغيير شكلها، إذ تخضع لأكثر من عملية تجميل في العام الواحد، فتفاجئ جمهورها في كلّ مرّة بملامح تغيّرت في وجهها. لقد أصبحت مختلفة تمامًا ممّا كانت عليه في بداية مسيرتها الفنية، وكأنّها امرأة أخرى.
دنيا بطمة
هوسها بعمليّات التجميل أفسد شكلها، إذ كانت ملامحها أجمل بكثير قبل ذلك، ولكن يبدو أنّها لم تكن مقتنعة بنفسها، وبدأت بالخضوع لعمليّة تجميل تلو الأخرى، وها هي اليوم، امرأة تتعرّض للانتقادات بسبب ملامحها الاصطناعية، التي تزداد سوءًا بسبب تطبيقها مستحضرات مكياج بكميّات كثيرة.
نجوى كرم
إضافة إلى حيل الموضة التي تُظهر نجوى كرم أصغر من عمرها، تساعدها عمليّات التجميل التي خضعت لها طوال سنوات على الظهور وكأنّها أصغر كلّما تقدّم بها العمر. هي تريد أن تبقى حاملة لقب "شمس الأغنية العربيّة"، ولذا، لا بدّ من الظهور دومًا بإطلالة شابة تجعلها حقًا من أجمل الفنّانات، وما من حلّ لتحقيق ذلك سوى عمليّات التجميل.
أصالة
من يطّلع على صور أصالة في بداية مسيرتها الفنيّة، يدرك فورًا أنّ ملامحها الجماليّة الحاليّة هي صنيعة عمليّات تجميل كثيرة خضعت لها عامًا بعد عام، ولكنّ الجميل بالأمر، أنّها لم تقضِ تمامًا على ملامحها الأصليّة.
أحلام
أحلام قبل عمليات التجميل ليست كما بعدها على الإطلاق، فهي خضعت للكثير منها، فأصبح لديها أنفًا جديدًا، وتغيّرت رسمة وجهها، وكذلك شفتيها، وهي لا تمانع أبدًا إجراء المزيد منها إذا لاحظت أنّ الأمر يتطلّب ذلك. ويبدو أنّها بقيامها بذلك تعزّز ثقتها بنفسها أكثر، إذ أنّها من النجمات اللواتي تجرّأن وقلدن إطلالات مارلين مونرو.
