تيرا بانكس، نجمة جديدة إنضمت إلى قائمة المشاهير اللواتي يصدّرن مستحضرات تجميل وماكياج تحمل اسمهنّ، فيبدو أنّ هذا العالم يجذب بقوّة في الآونة الأخيرة النجمات، كما دور الأزياء العالميّة. ياسمينة المتابعة لكل جديد في هذا المجال، غاصت قليلاً في بحور جمال العارضة السمراء، وعادت إليك ببعض الأخبار والحقائق التي تسمعينها للمرّة الأولى عن جمالها وماكياجها!
ماكياج البشرة السمراء من إطلالات الفنانات
- علاقتها بالماكياج قديمة جداً، فهو كان المهنة الأولى بالنسبة لها، فتيرا بانكس عملت في الثانية عشرة من عمرها كخبيرة ماكياج، أو بالأحرى كمساعدة لخبيرة ماكياج لوالدتها، التي عملت في مجال التصوير والماكياج داخل المنزل، لذا تعترف أنّها أتقنت الخدع وعرفت النصائح في مجال تصفيف الشعر والماكياج في وقت مبكر من حياتها.
- في التسعينيات، كانت تتولّى وضع الماكياج بنفسها في عروض الأزياء التي تشارك بها، فهي لطالما كرّرت أنّ الماكياج يشكّل شغفاً بالنسبة إليها. واعتبرت أنّ البشرة السمراء هي التي تعطي بعض الألوان حقّها، بعكس ما يظن الكثيرون، أنّ للبشرة الفاتحة الأفضلية.
نجمات يعشقن العدسات اللاصقة الملونة
- طالما أحبّت إتقان الماكياج، لذا تعلّمت الكثير من الخبراء وراء كواليس العروض، وعندما قرّرت إصدار خط ماكياج خاص بها، توجهّت إلى جامعة هارفرد، وحصلت على عدد من الدورس التي تساعدها في مسألة عملها من ناحية الإدارة، لتفادي أي خطأ، ولضمان نجاح مشروعها التجاري الجديد.
إطلاق مجموعات الماكياج: مهنة مشتركة بين النجمات
- أرادت بمستحضرات ماكياجها أن تكون صورة منعكسة لكل ما تحبّه هي في الماكياج، وما تعشقه كل إمرأة وتودّه أن تكون جميلة في عيون كل من حولها. ولكنّها تعترف على رغم عشقها بالماكياج، بأنّها تلاقي صعوبة كبيرة في وضع الآيلاينر السائل.
