سنطلعك اليوم على أسباب إفرازات بعد التبويض والمشاكل الصحية التي تكشفها، لتتمكني من معرفة حقيقة معاناتك من أي مشكلة صحية.
قدّمنا لك سابقًا عن طريقة إحتساب فترة التبويض لتتمكني من معرفة فترة الخصوبة، لكن يمكن أن تترفق فترة ما بعد التبويض بنزول بعض الإفرازات التي سنعرّفك على أسباب والمشاكل الصحية التي تدّل عليها.
ما هي المشاكل الصحية التي يكشفها؟
صحيح أنه غالبًا ما تدّل إفرازات بعد فرتة التبويض على الحمّل، إلا أنها يمكن أن تكون مؤشر على مشاكل صحيّة تعانين منها ومن الضروري أن تستشيري الطبيب المختص وهي التالية:
- إذا كنت تعانين من إفرازات مخاطية باللون الأخضر أو الأصفر.
- إذا كانت الإفرازات المهبلية ذات رائحة كريهة.
- إذا كنت تشعرين بحرقان في البول يصاحب الإفرازات المهبلية.
أسباب الإفرازات المهبلية
هناك العديد من الأسباب التي تؤدي إلى زيادة الإفرازات المهبلية وهي التالية:
- إستخدام الغسول المهبلي الذي يمكن أن يؤثر على قوام الإفرازات.
- تناول أدوية الخصوبة وحقن الهرمونات التي تؤدي إلى حدوث تغيّرات في إفرازات ما بعد التبويض.
- الرضاعة الطبيعية يمكن أن تؤثر على الإفرازات المهبلية وتؤدي إلى ظهور مادة مخاطية في عنق الرحم.
- الإصابة بالإلتهابات المهبلية من شانها ان تزيد من كمية الإفرازات المهبلية خصوصًا في حال ترافقت مع رائحة كريهة جدًا.
تعرّفي أيضًا على الامراض الاكثر انتشارا في العالم العربي بين النساء.