استطاعت أن تحجز لجمالها مرتبة متميّزة عالميّاً، فدخلت مجال الشهرة من بابها الأوسع وامتهنت عرض الأزياء بإحتراف.
وبعد تصنيفها الثالثة بين 40 إمرأة الأكثر إثارة في العالم خلال التسعينات، وواحدة بين الـ100 إمرأة الأكثر الجاذبية في العالم، ما هو السرّ الذي لا زال يميّز جاذبيّة سيندي كروفرد؟
من خلال متابعة ياسمينة لإطلالات عارضة الأزياء سيندي كروفرد، تستخرج لك 3 أسرار دفعت كروفرد للمحافظة على جاذبيّتها مع مرّ السنين، وميّزتها عن الأخريات. إذ، ورغم توقّفها عن العمل في عرض الأزياء، لا زالت سيندي كروفرد في الأذهان، تعود كلّ مرّة لنستذكر الجمال والجاذبية الأقرب إلى الكمال.
السرّ الأوّل يكمن في كثافة الشعر!
رغم تقدّمها في السنّ، ومواكبتها لأجدد الصيحات في عالم الشعر، حافظت سيندي كروفرد على جمال شعرها الكثيف والطبيعي، وذلك يظهر جليّاً في صورها القديمة والجديدة.
يبدو أو كروفرد تولي الأهمية الكبرى في أسلوبها للعناية بشعرها، من هنا أنصحك أنت أيضاً، أن تلجأي إلى الوصفات الطبيعية والماسكات الخاصة بالشعر، فتحافظين على كثافته وتساعدينه على النموّ، خاصّةً إذا كنت تعانين من تساقطه.
كما أنّ تسريحات شعر كروفرد خير دليل على سرّ كثافة شعرها، إذ إنّ عملية التنفيش خطوة مساهمة في تكبير حجم الشعر.
السرّ الثاني يرسي على المكياج الناعم… دوماً!
في إطلالات كروفرد نلاحظ أنّه مهما تغيّرت تقنيات وألوان تطبيق المكياج إلّا أنّها تحافظ على اللمسة الناعمة والأنثوية. فنجدها في أكثر الأحيان بإطلالة البشرة الخالية من التجاعيد والناصعة البياض. تركّز على مكياج عينيها من دون أن يخفف ذلك من وقع نظرتها ولون عينيها العسليّتين، إذ تجيد إختيار مكياج عينيها بحسب لونها وشكلها.
4 خطوات لمكياج ناعم وإطلالة طبيعيّة
والأهمّ في مكياجها، أنّها تعمل على تحديد ملامح وجهها من خلال كريم الأساس والبلاش.
وأخيراً، سرّ الشامّة يزيدها تميّزاً طبيعيّاً!
تميّزت إطلالات سيندي كروفرد بالشامة التي تعلو شفتيها، حتى أنّها باتت موضة، فعملت بعض النساء على رسم الشامة بالتاتو على الوجه، لمزيد من التميّز.
زادت الشامة عامل الجاذبية في إطلالة سيندي كروفرد وميّزتها بأسلوب أصبح من الصيحات الرائجة.