2021 ستكون أفضل من العام الذي سبق وهذه هي المؤشرات التي تؤكد ذلك وتجعلنا نشعر بقليل من الأمل مع اقتراب العام الجديد. اكتشفي أيضًا توقعات ماغي فرح للأبراج للعام ٢٠٢١
فبعد العام ٢٠٢٠، تعلّم العالم أجمع دروسًا كبيرة، غير اعتيادية، جعل من العام ٢٠٢١ يدلّ أنه أفضل ويظهر لنا ابتسامته وهذا هو الدليل.
لقاحات كورونا
من المؤشرات المطمئنة للعام ٢٠٢١ التوصّل الى لقاحات كورونا وتوزيعها على عدد كبير من دول العالم، ما يعني أن هاجس فيروس كورونا بدأ ينحسر قليلًا ويتراجع.
عودة الحياة تدريجيًا
بعد التوقّف شبه الكامل للحياة، في العام ٢٠٢٠، بدأت القطاعات الحيوية والانتاجية بما فيها السفر والسياحة، تعود تدريجيًا الى الحياة، ما يجعل العالم يستعيد أنفاسه قليلًا اقتصاديًا واجتماعيًا.
التعاون العالمي
ظهر التعاون العالمي جليًا على القطاعات الطبية والمادية والغذائية وكانت المرة الأولى التي يشهد فيها العالم منذ وقت طويل تعاونًا حقيقيًا وتضافرًا في الجهود بهدف السلام لا الحروب.
معرفتنا لجوهر الحياة
عرفنا جميعنا أهمية الحياة وجوهرها، عرفنا قيمة ما نملك، وعرفنا أن السعادة لا تكمن في الماديات في العائلة والطيبة والخير.
استعدادنا لكلّ شيء
أصبح العالم، دولًا وجماعات وإفراد على استعداد كامل لكل المشاكل والأزمات وكلّ الظروف، أصبح التأقلم أمر سهل وتلقائي، فنحن اليوم مستعدون لكل ما قد يحصل. أشاركك أيضًا بأهم دروس تعلمناها في العام ٢٠٢٠