هل تتقنين آداب واتيكيت المسرح؟

اتيكيت المسرح والسينما

اتيكيت المسرح والسينما

الى المسرح أو السينما، وإضافة الى البطاقة، حقيبتك ومرافقيك يجدر بك أن تصطحبي معك هذه القواعد والأوصول حفاظاً على أناقة تصرّفك حتّى في أكثر الأماكن ظلاماً حالكاً! 

ias

 

                     (اختبري نفسك: من أنت في فيلم سينمائي؟)

 

–  اطفاء الهاتف: رغم تشديد قاعات المسارح والسينمات على هذا القانون-العرف، الاّ أنّ الامتثال له لا يزال جزئياً إن لم نقل خجولاً! فإضافةً الى اساءة أضواء الجوال والذبذبات الى جودة الصوت والرؤية في القاعة ليس لائقاً أبداً من جهتك عزيزتي أن تُجري مكالمات هاتفية وتُزعجي الحضور الذي دفع من وقته وماله كي يكون أينما هو. 

 

– المبالغة في الاسترخاء: يبالغ البعض في اعتبار قاعة السينما أو المسرح المكان المثالي للاسترخاء والراحة خصوصاً من ناحية خلع الحذاء ورفع القدمين الى أعلى على الكرسي الأمامي، وحتّى ولو كان هذا المقعد فارغاً، فهذه حركة لا تليق بك! 

 

              (اجلسي كالملكة مع نصائح الاتيكيت)

 

– التقاط الصور: لا أفهم تحديداً الحكمة من قيام البعض بالتقاط الصور لمشاهد أفلام السينما أو العروض المسرحية! فهل لهم أن يروا بوضوح أكثر من خلال الصور أو أنّهم يؤرشفون بذلك اللحظة التي جمعتهم بالممثل في دائرة كلم واحد؟! فهذا الخطأ مزدوج، فأضواء وأصوات الفلاشر مزعجة جداً من جهة، إضافةً الى اعتبار هذا العمل بالذات سرقة واضحة وغير مبررة. 

 

– الأحاديث الجانبية: قد تشعرين بالحاجة أحياناً الى مشاركة رأيك أو شعورك بمشهد يمرّ أو بحركة على المسرح، فهذا أمر عفويّ محبب، ولكن حذار أن يتعدّى بمدّته اللحظات القليلة ويصبح حديثاً لا ينتهي ويصبح سبباً لتلقّيك ملاحظة من أحد المسؤولين عن الصالة أو حتّى الحاضرين. 

 

               (7 أخطاء تحرّمها اتيكيت المحادثة؟)

 

تسجّلي في نشرة ياسمينة

واكبي كل جديد في عالم الموضة والأزياء وتابعي أجدد ابتكارات العناية بالجمال والمكياج في نشرتنا الأسبوعية