مقاييس جمال علينا تركها في فترة الثمانينات

مقاييس جمال علينا تركها في فترة الثمانينات

بعض مقاييس جمال علينا تركها في فترة الثمانينات لاسيما عندما تكتشفين أنها كانت رمزاً للجمال آنذات وأصبحت اليوم لا تمت الى واقع الجاذبية بصلة. في المناسبة استرجعي مع ياسمينلحظات تتويج ملكات جمال لبنان عبر السنوات

ias

اختلف حقاً مقياس الجمال ما بين الثمانينات واليوم فبعدما راج الستايل الناعم بالتكاوين البسيطة، انقلبت المقاييس رأساً على عقب، وأصبح الجمال مختلف ويتطلب إطلالة قوية تفرض وجودها. استرجعي مع ياسمينة أبرز جميلات الثمانين واكتشفي بنفسك كم اختلف الأسلوب.

الحواجب الرفيعة والدائرية

الحواجب الرفيعة والدائرية

عادت وراجت في التسعينات أيضاً، الحواجب الرفيعة كانت من ترندات الموضة في لاسيما في الثمانيات لا يكفي أن تكون الرسمة رفيعة فحسب بل أيضاً دائرية، فكن يعتبرنها لوك يعزز إطلالة العيون وجماله عكس اليوم، حيث يتم التركيز على إبراز الزاوية مع الحرص على مظعر الشعيرات الكثيفة والشبه طبيعية، لدرجة أن الفئة الأكبر من نساء العالم خضعن لتقنية التاتواج أو الميكروبليندنغ لملء الفراغات.

الفم الصغير والشفاه الرفيعة

الفم الصغير والشفاه الرفيعة

لم يكن الفم الكبير والشفاه المكتنزة رائجة آنذاك، بل على العكس المرأة الجميلة هي التي تتمتع بمبسم ناعم وشفاه رفيعة تكشف عن الأسنان عكس اليوم. فحتى المرأة في أيامنا التي لديها شفاه طبيعية مكتنزة تفضل إبرازها أكثر الى العلن كملكة جمال لبنان نادين نسيب نجيم مثلاً، التي تألقت أصلاً بشفاه بارزة الا أنها لم تكتفي بمظهرها الطّبيعي وخضعت لعمليات تجميل جعلتها أكثر امتلاءاً. واليك من ياسمينةأفضل الحيل لتكبير الشفاه بالماكياج

العيون الدائرية

العيون الدائرية

الصورة أعلاه تعود لملكة جمال النمسا من عام 1987، وعلى ما يبدو أن ترند العيون الصغيرة والدائرية كانت مقياس من مقاييس الجمال الى جانب أنها تتمتع طبعاً بشفاه ناعمة ورفيعة وخدود مسطحة. الجمال آنذاك اقتصر على التكاوين الناعمة أما اليوم ومع التقدم في السنين إنتقل مقياس الجمال الى شق آخر وأصبحت المرأة الجميلة هي التي تتمتع بتكاوين واضحة وساحرة في الوقت عينه. واليك كيف عادت موضة الثمانينات في 2016

تسجّلي في نشرة ياسمينة

واكبي كل جديد في عالم الموضة والأزياء وتابعي أجدد ابتكارات العناية بالجمال والمكياج في نشرتنا الأسبوعية